
من غرفةٍ صغيرة يعيش فيها ناصر مع والدته، وُلد حلمٌ كبير..
ناصر طالب في تخصص التصميم الداخلي، فقد والده منذ أكثر من 12 عامًا، ومنذ ذلك الحين أصبح هو المعيل الوحيد لأسرته، رغم اليُتم والمرض والظروف الصعبة، لم يتوقف يومًا عن السعي نحو النجاح.
ورغم إصابته بالصرع، لم تمنعه حالته الصحية من التمسّك بالأمل، فهو يعمل إلى جانب دراسته، ليؤمّن لقمة العيش، وليواصل طريق التعليم، واليوم، يقترب ناصر من تحقيق حلمه، إذ لم يتبقَّ له سوى 15 ساعة دراسية فقط للتخرج، بمعدل 80.1%، لكنّ العبء المالي ما زال يشكّل عقبة أمام هذه الخطوة الحاسمة.
يحلم ناصر بالعمل في كبرى شركات التصميم الداخلي، وأن يكون له بصمة في هذا المجال، وأن يُفرِح والدته التي طالما كانت مصدر قوّته وصبره.
كلفة الكفالة الكلية لناصر حتى التخرج: 900 دينار
كلفة الكفالة الجزئية لناصر: 750 دينار
كن يد العون التي تقرب ناصر خطوة نحو التخرج ودخول سوق العمل، ونحو حياة كريمة تليق بإصراره وصبره.
ساهم في كفالته اليوم، وكن سببًا في تحقيق حلم طال انتظاره.

تعيش فاطمة يومها، متمسكة بما بقي من حلمها الكبير، رغم ما فقدته عائلتها بعد أن كانت مستقرة مادياً، ثم تغيّر كل شيء فجأة.. والدها، الذي كان يدير شركة أنظمة حريق، فَقَدَ قدرته على العمل بعد حادث مؤلم، من ثم تراكمت عليهم الديون بشكل كبير..
منذ ذلك الوقت، انقلبت حياتهم رأسًا على عقب ولم يبقَ لهم أي مصدر دخل سوى ما يستطيع أخوة فاطمة توفيره من محاولتهم العمل في الأعمال البسيطة إلى جانب الدراسة، وفي الكثير من الأحيان اضطروا لتأجيل دراستهم الجامعية ليساهموا في جزء يسير من مصاريف الأسرة، ومع ذلك، حافظت فاطمة على أملها في أن تُكمل تعليمها في تخصص القانون، رغم كل الظروف.
اليوم، فاطمة وهي طالبة متفوقة بمعدل 80.3% تقف على بُعد 21 ساعة فقط من تخرجها، لكن الذمم المالية المتراكمة، وكلفة الساعات المتبقية لها، أصبحت عائقًا قد يحرمها من تحقيق حلمها.
وعلى الرغم من كل ما تمرّ به، إلا انها حاضرة في مجال خدمة المجتمع، حيث تطوّعت في العديد من المبادرات التي تهدف لمساعدة الآخرين، وهي مؤمنة بأن صوت الإنسان ووعيه هما بداية التغيير.
اليوم تحلم فاطمة بأن تصبح محامية متميزة، تدافع عن المظلومين، وترد الحقوق لأصحابها، وتفتح لعائلتها باب أمل جديد طال انتظاره.
ما تحتاجه فاطمة لتتخرّج وتحقق حلمها هو 1,148 دينارًا فقط.
كن سندًا لفاطمة، وامنحها فرصة تستحقها لتكمل طريقها نحو النجاح.
للمساهمة أو الاستفسار يرجى التواصل على الرقم التالي:
0780785599

في كل لحظة صعبة عاشها علي، كان علي يردّد في قلبه:"بعد العسر يأتي اليسير"هكذا ضل على متمسكًا بالأمل، ومضى رغم الحرب، والنزوح، والفقر، حتى وصل إلى آخر خطواته في تخصص اللغة الإنجليزية وآدابها، تسع ساعات دراسية فقط تفصله عن التخرج، لكن الظروف المادية تكاد توقف الحلم هنا.علي، الشاب السوري اللاجئ، يعيش مع أسرته المكوّنة من سبعة أفراد في بيت بسيط بالإيجار، والده يعمل حلاقًا بمصدر دخل غير ثابت، وشقيقه الأكبر يحاول التوفيق بين دراسته الجامعية والعمل ليساهم في مصروف العائلة.ثلاثة طلاب جامعيين في البيت، وأطفال آخرون على مقاعد الدراسة، أحدهم يستعد للتوجيهي، ما يجعل الحمل أكبر من أن تتحمله الأسرة وحدها.علي لم يستسلم يومًا، بل جعل من العلم رسالته، بعد أن حرمته الحرب والتعليم لسنوات، عاد ليكمل رحلته بإصرار.اجتاز التوجيهي بمعدل 88.2، ثم واجه توقفًا قاسيًا عن التعليم بسبب العجز المالي، لكنه لم يتخلّ عن حلمه.ولأنه ذاق مرارة الحرمان، قرر أن يكون جزءًا من الحل.تطوّع في جمعيات تخدم المجتمع المحلي، وكان مسؤولًا عن برامج موجهة للأطفال بين 7 و15 عامًا. انخرط في مبادرات شبابية ومجتمعية، مؤمنًا بأن التغيير يبدأ من الداخل.يحلم أن يُعلّم الأطفال اللغة الإنجليزية، أن يكون معلمًا يفتح لهم أبوابًا جديدة، وأن يكمل دراسته العليا، ليعود أكثر قدرة على خدمة مجتمعه ونقل المعرفة لمن يحتاجها.اليوم، يحتاج علي فقط إلى 325 دينارًا ليتخرج ويبدأ فصلًا جديدًا من حياته.كلفة الكفالة الكلية حتى التخرج: 325 دينار فقط.كن أنت اليسير الذي يأتي بعد عسر وساهم في كفالة ما تبقى من ساعات قليلة تفصل علي عن تحقيق حلمه.

لم تكن حياة ريهام يومًا سهلة، لكنها اختارت أن تصنع من ضعفها قوة، ومن واقعها الصعب حلمًا.
بمعدل 81.9%، تقترب ريهام من إنهاء دراستها في تخصص الإذاعة والتلفزيون، ولم يتبقَ لها سوى 15 ساعة دراسية، لكن الواقع لا يرحم دائمًا، والضيق المالي الذي يحيط بأسرتها بات يهدد حلمها بالتخرج.
ريهام من أسرة لاجئة غاب عنها والدها منذ سنوات، حيث تعيش مع والدتها وأخواتها في شقة بسيطة مستأجرة، يعتمدون على المساعدات المتفرقة، وعلى عمل شقيقاتها البسيط أثناء دراستهما.
وعلى الرغم من التحديات، لم تتوقف ريهام عن العطاء، فانخرطت في العمل التطوعي من خلال عدد من المنصات والمبادرات المجتمعية، مدفوعة بإيمان عميق بأن من يساعد غيره، يجد من يساعده.
ورغم كل ما تواجهه، تؤمن ريهام بمقولة:
"إن الله لا يضيع مثقال ذرة من خير، ولو بعد حين"
اليوم ريهام تحتاج إلى 780 دينار فقط لتتخرج، وتقف على أعتاب مستقبل لطالما حلمت به
لتكن أنت اليد التي تمسك بحلم ريهام وتدفعه نحو التحقق .

"إذا أردت أن تضع هدفًا، ضع هدفك عند النجوم، حتى لو لم تصبه... تصل إلى القمر" – بهذه الكلمات تلخّص دعاء، الطالبة الطموحة والمبدعة، فلسفتها في الحياة ومثابرتها رغم الظروف.
دعاء، طالبة تسويق إلكتروني بمعدل 83%، لم يتبقَّ لها سوى 9 ساعات فقط لتتخرج وتبدأ أولى خطواتها نحو تحقيق حلمها بإنشاء شركة خاصة ومميزة في مجالها.
ورغم الوضع المالي الصعب، وديون والدها التي تثقل كاهله، ظلّت دعاء تشارك في مبادرات تطوعية وإنسانية، وتبرع في الأنشطة الهادفة مثل دعم الأطفال وكسر الصور النمطية، مؤكدة أن العطاء لا يحتاج غنى مادي بل قلب نابض.
تسكن أسرتها في منزل متواضع باسم الجدة الراحلة، ولا تملك الأسرة أي مصدر دخل ثابت سوى عمل والدها الميكانيكي وابنها الآخر. حتى أختها الصغيرة اضطرت لتجميد فصلها الجامعي لسوء الظروف، بانتظار أن يتخرج إخوتها ليستمر الأمل.
🎓 التكلفة المطلوبة لدعم دعاء حتى التخرج: 620 دينارًا فقط.
📞 للاستفسار والمساهمة: 0780785592
حملة جمع التبرعات بإشراف وزارة التنمية الاجتماعية - موافقة رقم ج م / 14666 من 1/10/2024 - 1/07/2025.

حمزة، الشاب المجتهد الذي لا تمنعه التحديات الصحية والمادية من مواصلة طريقه نحو التفوق والنجاححمزة، طالب علم حاسوب بمعدل 80.9%، بقي له 19 ساعة فقط ليصل إلى حلم التخرج والعمل في مجاله الذي يبدع فيه. يعيش مع أسرته المكونة من 7 أفراد في شقة متواضعة ضمن بيت قديم مملوك للورثة، ويعتمدون على دخل متقطع من والده الذي يعمل في تمديد الكهرباء بالأجر اليومي.
رغم إصابته بالربو، يعمل حمزة حاليًا في مخبز ليغطي جزء من نفقاته المتراكمة، بعد أن اضطر لتأجيل فصلين بسبب الظروف الصعبة. ورغم كل ذلك، لم يتخلَّ عن حلمه أو يتراجع عن تفوقه.
التكلفة الجزئية لكفالة حمزة: 750 دينار
🎓 التكلفة الكلية المطلوبة حتى التخرج: 1091 دينارًا فقط.
ساهم اليوم لتكون يد العون التي تفتح لحياة حمزة باب الأمل والعمل.
📞 للاستفسار والمساهمة: 0780785592
حملة جمع التبرعات بإشراف وزارة التنمية الاجتماعية - موافقة رقم ج م / 14666 من 1/10/2024 - 1/07/2025.

"لا تنتظر الفرصة... اصنعها" – بهذه العبارة تعبّر بسمة، وهي لاجئة سورية، عن إيمانها بأن الطموح الحقيقي لا يتوقف عند حدود الواقع، بل يصنع طريقه رغم التحديات.
بسمة، طالبة لغات أجنبية (إنجليزي – إسباني)، ومتفوقة بمعدل تراكمي 3.66، تحتاج دعمكم لإكمال آخر 21 ساعة دراسية لها والتخرج. حيث تعيش مع أسرتها في المفرق، في بيت مستأجر وتعتمد على دخل متقطع من عمل والدها في الدهان والديكورات، إضافة إلى دعم بسيط من المفوضية.
رغم الظروف، كسرت بسمة حاجز الفرص وأخذت استثناء لتسجّل كموازي أردني في الجامعة، لتواصل تعليمها بشغف، وتحلم بإكمال الدراسات العليا لتصبح صوتًا يعبر عن لغات العالم.
التكلفة الجزئية لكفالة بسمة: 750 دينارفقط
🎓 التكلفة المطلوبة لتخرجها: 970 دينارًا.
كن أنت الفرصة التي تصنع مستقبل بسمة.
📞 للاستفسار والمساهمة: 0780785592
حملة جمع التبرعات بإشراف وزارة التنمية الاجتماعية - موافقة رقم ج م / 14666 من 1/10/2024 - 1/07/2025.

رغم البدايات التي لم تكن سهلة، وبين جدران بيتٍ متواضع يسكنه سبعة أفراد، لم تسمح ديما لظروفها أن تعرقل خطواتها. والدها، المصاب بالشلل بنسبة عجز تصل إلى 85%، لا يقوى على العمل، ودخل الأسرة يعتمد على الأبناء فقط. ومع ذلك، خطت ديما بثبات في طريقها العلمي.
وبعد أن مرّت العائلة بظروف قاسية كان اصرار ديما على الدراسة يفوق كل شيء حيث التحقت بالدبلوم الشامل في الهندسة الكيميائية، وتفوقت بمعدل 80.4% وكانت الثانية على مستوى المملكة، ما أهلها للتجسير إلى البكالوريوس.
ديما الآن على مشارف التخرج من جامعة البلقاء التطبيقية بتخصص الهندسة الكيميائية، بمعدل تراكمي 3.78/4، ولا يفصلها عن التخرج سوى 20 ساعة.
بين الدراسة والعمل ومحاولات مستمرة لإعالة نفسها، أسست مشروع نقش الحناء، كما عملت في شركة مياه اليرموك لاكتساب خبرة ميدانية.
ديما تؤمن دائمًا بمقولة "لقد تجاوزنا الألف ميل، لن تهزمنا الخطوة المتبقية"…
ديما اليوم تحلم بإكمال دراساتها العليا والعمل كمهندسة في ميدانها، لتكون سنداً لعائلتها، وتحقق ذاتها رغم التحديات.
قيمة الكفالة الكلية حتى التخرج: 1150 دينار.
قيمة الكفالة الجزئية: 750 دينار
ساهم اليوم في صناعة مستقبل ديما وكن جزء من قصة نجاحها.

لم تكن العقبات يومًا في حياته هي النهاية. بل كان يراها بداية جديدة، وتحديًا أكبر. بالرغم من الظروف الصعبة التي مر بها، إلا أن إرادته في متابعة حلمه لم تتوقف.
أنس، طالب في جامعة الزيتونة الأردنية، يدرس المحاسبة بمعدل 90.3%، بقي له فقط 15 ساعة لتحقيق حلمه بالتخرج. رغم تفوقه، إلا أنَّ طريقه لم يكن سهلاً. فهو يعيل عائلته المكونة من ستة أفراد، يعيشون في شقة مستأجرة، ويعتمدون على دخل الأبناء فهم المعيلون الوحيدون للأسره بعد ترك الأب لهم.
كان أنس دائمًا مؤمنًا بأن الدراسة ليس لها عمر، وأنه رغم دخوله الجامعة في عمر 24، فهو على استعداد لمواصلة النضال حتى يصل إلى هدفه، فلم يكتفِ بالمثابرة في دراسته، بل عمل إلى جانب دراسته أحيانًا لتوفير مصروفه الشخصي.
يسعى أنس باستمرار للحصول على دورات تقوية في المحاسبة، والدخول في مجالات العمل المتخصصة في المحاسبة. ويطمح في المستقبل أن يصبح له اسم كبير في هذا المجال، ويفتح مكتبًا خاصًا به.
الطريق صعب، لكن أنس لا يرى سوى النجاح أمامه.
- كلفة الكفالة حتى التخرج: 1025 دينار
- كلفة الكفالة الجزئية: 750 دينار

درست آلاء اللغة العربية في جامعة خاصة، لكن أوضاع العائلة المادية وقفت حائلًا دون إكمالها لذلك الطريق بسبب ارتفاع التكاليف الدراسية لكنها لم تستسلم، حملت حلمها من جديد وبدأت مشوارًا آخر في تخصص "معلم صف" في جامعة أخرى، وبإصرارها ارتفع معدلها حتى وصلت إلى بتفوق واجتهاد90.3%.
اليوم، بقي لها فقط 30 ساعة وتنهي رحلتها الجامعية، بتكلفة 530 دينارًا فقط. هذا المبلغ بسيط للكثير لكنه أصبح حاجزًا حقيقيًا أمام تخرّجها.
آلاء تعيش مع أسرتها في شقة مستأجرة، وتتكوّن الأسرة من سبعة أفراد، ويعتمدون على دخل الأب البسيط الذي يعمل مياومة في التحميل والتنزيل.
رغم كل التحديات، آلاء لم تنسى خدمة مجتمعها، فقد شاركت في 75 ساعة من العمل التطوعي، و35 ساعة في دورات تطويرية، لأنها تؤمن أن المعلم لا يُصنع بالعلم فقط، بل بالعطاء أيضًا.
تقول آلاء:
"الإرادة بتغير الواقع، بس أحيانًا بنحتاج حد يمدّلنا يد العون ويساعدنا نكمل"
آلاء بحاجة ماسة لدعمكم بمبلغ (530) دينار لتغطي رسوم آخر ساعات بتفصلها عن تخرجها، وتحقق حلمها.

لم يتبقّ الكثير.
34 ساعة دراسية فقط، ويُنهي إبراهيم رحلته الجامعية في تخصص الهندسة الميكانيكية، بمعدل 80.9%، بعد سنوات من التحديات والانتظار والصبر.
إبراهيم لاجئ سوري، يعيش مع أسرته المكوّنة من سبعة أفراد في شقة مستأجرة لا يكادون يقدرون على دفع إيجارها حيث يعتمدون على مساعدات المفوضية وأجرٍ متقطع لوالده الذي يعمل كعامل مياومة في البناء حسب الطلب، ومع ذلك، لم تتمكن شقيقته الكبرى من دخول الجامعة، لأن الأولوية الآن لتخرّج إبراهيم لكي يعمل ويعيل عائلته ويساعد أخته على الدراسة.
إبراهيم هو الأخ الأكبر، ومصدر الأمل في تحسين واقع الأسرة، لكنه اليوم مهدد بعدم إكمال دراسته بسبب العجز عن تأمين 2,780 دينارًا وهي تكلفة ما تبقى له من رسوم دراسية حتى التخرج.
ورغم الظروف الصعبة، حرص إبراهيم على المشاركة في أنشطة توعوية عدة لحماية البيئة ومبادرات خدمة مجتمعية.
"لا يأس مع الله"
هكذا يؤمن إبراهيم، وهكذا يسير كل يوم، على أمل أن يصل… فقط إن وجد من يسانده.
- كلفة الكفالة حتى التخرج: 2780 دينار
- كلفة الكفالة الجزئية: 750 دينار
هل تكون خطوة الأخيرة نحو التخرّج على يديك؟

تسكن رنا مع عائلتها المكونة من ستة أفراد، وتتقاسم تفاصيل الحياة اليومية مع أقاربها تحت سقف واحد في وحده سكنيه مشتركه. رغم أن جدران المنزل شاهدة على الضيق، إلا أن عقل رنا مشغول بمستقبل دراستها في الجامعة.
رنا تدرس الأمن السيبراني، بمعدل 83%، ولم يتبقَّ لها سوى 19 ساعة فقط لتتخرج. تخصصها ليس مجرد دراسة، بل هو شغف الطفولة الذي لطالما حلمت به.
لكن الطريق ليس سهلاً.
والد رنا لا يحمل رقمًا وطنيًا ويعمل كفني كهربائي حر بدخل لا يكاد يكفي، خاصة مع وجود طالبتين جامعيتين في العائلة. أما رنا، فتعمل إلى جانب دراستها لتؤمن مصروفها وتخفف الحمل عن والديها.
دخل الأسرة بسيط ولا يكاد يغطي النصاريف المعيشية.
تكلفة الساعات المتبقية لرنا: 759 دينارًا.
مبلغ قد يبدو بسيطًا أمام أحلامها الكبيرة لاكن من الصعب تأمينه بالنسبة لها.
كن جزءًا من رحلة رنا نحو التميز وساهم في تحقيق حلمها

في وقت يبحث فيه العالم عن حلول بديلة ومستدامة للطاقة، يسعى حمزة ليكون جزءًا من هذا التغيير وهو طالب هندسة طاقة متجددة على مقاعد الدراسة في جامعة الإسراء، بمعدل تراكمي 80.8%، ولم يتبقَّ له سوى 15 ساعة فقط للتخرج.
لكن الواقع الاقتصادي يصعب عليه مهمته في تحقيق حلمه.
عائلة حمزة المكونة من خمسة أفراد تسكن في شقة مستأجرة، ويعتمد دخلهم الوحيد على عمل والده كسائق تاكسي ضمان، بينما تتراكم الديون على الأسرة حتى وصلت إلى نحو 8000 دينار، نتيجة مصاريف التعليم وتأمين متطلبات الحياة اليومية. ومع الدخل البسيط، لم يتمكن حمزة حتى من التسجيل في الفصل الصيفي الماضي.
رغم الظروف، لم يتخلَّ حمزة عن طموحه، وشارك في أكثر من 100 ساعة تطوع و40 ساعة من دورات تعزيز القدرات، مساهمًا في خدمة مجتمعه وتنمية نفسه ومهاراته في آنٍ واحد.
قيمة كفالة حمزة حتى التخرج: 1075 دينار
في حين تبلغ تكلفة كفالته الجزئية : 750 دينار
بينه وبين التخرج خطوة واحدة فقط... خطوة قد تصنع فرقًا كبيرًا في مستقبله، وفي مستقبل عائلته.
لنساهم في دعم حمزة ليكمل هذه الخطوة نحو النجاح

بعد سنوات من الاجتهاد والمثابرة، 18 ساعة متبقية فقط تفصل بيان عن التخرج من تخصص التسويق الإلكتروني بمعدل تراكمي اليوم 3.71/4.
سنوات من الدراسة والالتزام، شاركت خلالها في 113 ساعة تطوع، و35 ساعة من دورات بناء القدرات، بينها تدريب مميز من الجامعة حول كتابة السيرة الذاتية والاستعداد لمقابلات العمل.
لكن الطريق إلى هذه المرحلة لم يكن مفروشًا بالورود.
بيان تعيش مع أسرتها في بيت متواضع، ويشاركهم فيه عدد من الأقارب. كانت أوضاع العائلة مستقرة نسبيًا قبل جائحة كورونا، حيث كان والدها يمتلك محلًا للحلويات. ومع الجائحة، خسر كل شيء، وأُغلق المحل، وتراكمت الديون، واليوم يعمل الأب بالمياومة إن وُجد عمل.
قيمة كفالة بيان حتى التخرج: 1016 دينار
في حين تبلغ تكلفة قيمة كفالة بيان الجزئية : 750 دينار
ساهم الآن لتكون جزءًا من قصة نجاح بيان

في وحدة سكنية بسيطة ومشتركة داخل مخيم البقعة، تعيش شهد مع أسرتها وأقاربها، ومع ضيق الحال، يظل الأمل يسكن قلب هذه الطالبة المجتهدة.شهد تدرس "الفقه وأصوله" في الجامعة الأردنية، بمعدل 3.46، ولم يتبقَ لها سوى 21 ساعة للتخرج، بتكلفة كاملة 1031 دينارًا. والدها عامل وطن، وراتبه بالكاد يغطي القليل، ومع دخل أسرة المتواضع، يصبح إكمال دراستها تحديًا حقيقيًا.ورغم الظروف، لم تنس شهد رسالتها…
حصلت شهد على اجازة في في صحيح البخاري واجازة في الشمائل المحمدية، وشاركت في نشاطات تطوعية ودعوية في الجامعة.
تحلم شهد بالحصول على وظيفة، والتدرّب مع محامٍ لتنال رخصة المحاماة الشرعية.
فهل تكون يدك هي التي تُمهّد طريق شهد؟
قيمة كفالة شهد حتى التخرج: 1031 دينار
قيمة كفالة شهد الجزئية : 750 دينارشهد الآن تنتظر دعمكم لإكمال آخر 21 ساعة دراسية لها للتخرج من الجامعة.

مصعب طالب تسويق رقمي في جامعة الزيتونة، معدله 86.1%، ولا يفصله عن التخرج سوى 18 ساعة دراسية فقط. رغم تفوقه، يعمل في مطعم ليسد جزءًا من تكاليف دراسته… ويكمل طريقه بصمت.
يعيش مصعب مع أسرته المكونة من 6 أفراد في شقة مستأجرة . دخل الأسرة متواضع، ويعتمد على العمل البسيط للأب والأبناء، ولا يمتلكون أي أملاك باسم العائلة، لكن العبء ثقيل.
كلفة تخرجه المتبقية 944 دينارًا فقط، وهي الخطوة الأخيرة نحو حلمه الكبير وهو تأسيس شركة تسويق أردنية تمتد إلى الوطن العربي وتفتح أبواب العمل للشباب.
مصعب يؤمن أن: "حب ما تعمل حتى تعمل ما يجب"، وهو يحاول كل يوم أن يحب واقعه ليصنع مستقبله.
مصعب على بُعد خطوة من أن يحقق حلمه. هل تكون أنت من يمنحه هذه الخطوة؟
قيمة كفالة مصعب حتى التخرج: 944 دينار فقط
قيمة كفالة مصعب الجزئية : 750 دينار فقط

آية طالبة أدب إنجليزي متفوقة، بمعدل 85.5%، ولا يفصلها عن التخرج سوى 15 ساعة دراسية… لكنها تواجه صعوبات مالية قد توقف دراستها.
تعيش آية مع أسرتها المكونة من 6 أفراد في منزل قديم . والدها كان يعمل مهندس صيانة في احدى الشركات الخاصة، لكنه فقد عمله بعد جائحة كورونا، ومنذ ذلك الحين لم يجد فرصة أخرى. ومع وجود طالبين في الجامعة، تراكمت الديون على الأسرة حتى وصلت إلى ما يقارب 6,150 دينارًا.
آية لم تتراجع أو تيأس. حصلت على منحة خصم 50% من الجامعة وسجلت بدعم من قروض عائلية. كلفة تخرجها المتبقية لا تتجاوز 772.5 دينارًا. ومع ذلك، فإن دخل الأسرة المتواضع يجعل حتى هذا المبلغ تحديًا كبيرًا.
آية ناشطة في التطوع وقدمت 125 ساعة خدمة مجتمعية، وشاركت في دورات تنموية .
آية الآن حلمها بسيط وواضح... أن تصبح معلمة تزرع الأمل والمعرفة في نفوس الأجيال القادمة، وتكون إنسانة مفيدة لمجتمعها.
كلفة كفالة آية حتى التخرج: 772 دينار فقط
آية على بُعد خطوة من أن تتحقق حلمها. هل تكون أنت من يمنحها هذه الخطوة؟

أحمد، شاب أردني من أسرة بسيطة، يواجه تحديات كبيرة في حياته، لكنه لا يتوقف عن السعي وراء حلمه. يعيش مع أسرته في شقة قديمة مستأجرة، تتكون من خمسة أفراد، يعانون جميعًا من ظروف صحية صعبة. والده وأخوانه الكبار يعانون من مرض عصبي وضعف شديد في البصر، مما يجعل الحياة أكثر صعوبة عليهم.أحمد يدرس تخصص الرياضيات، متفوق ويحمل معدلًا تراكميًا جيد جدًا، ورغم الظروف الصحية التي يعاني منها هو وأفراد أسرته، يواصل دراسته بجدية، لكن أمامه 38 ساعة دراسية فقط للتخرج..الأسرة تعتمد على دخل محدود من المعونة الوطنية، ولا يوجد أي مصدر دخل آخر.بعد التخرج، يطمح أحمد لأن يصبح مدرسًا لمادة الرياضيات، ليس فقط ليحقق حلمه الشخصي، بل ليكون قادرًا على مساعدة الطلاب الآخرين، وخاصة أولئك الذين يواجهون صعوبات مشابهة. كما يسعى إلى تقديم يد العون للمحتاجين والفقراء، إيمانًا منه بأهمية خدمة المجتمع.كلفة الكفالة حتى التخرج: 1,556 دينار
كلفة الكفالة الجزئية: 750 دينارمقولة أحمد التي يؤمن بها: "من جد وجد ومن زرع حصد

بتول، طالبة رياضيات في جامعة الزرقاء الخاصة بمعدل 95.3%، تضع العلم في مقدمة أولوياتها. رغم ظروفها الصعبة، لم تتوقف عن السعي نحو التميز، فإلى جانب دراستها، تحفظ خمسة أجزاء من القرآن الكريم، وساهمت في 116 ساعة تطوعية، بالإضافة إلى 30 ساعة تدريبية في مجالات متعددة.
تعيش بتول مع عائلتها المكونة من 6 أفراد في مسكن مستأجر في الزرقاء، وتعتمد فقط على مساعدات المفوضية وأهل الخير. تراكمت الديون عليهم حتى وصلت إلى 400 دينار، بينما يعاني شقيقها الوحيد من التهاب مفاصل وبروز في القفص الصدري. بدخل شهري بسيط جدًأ، تبقى تغطية رسوم دراستها حلمًا بعيد المنال.
لم يكن طريق بتول عاديًا، فمسؤوليتها بدأت منذ الصغر عندما مرضت والدتها، ثم ازدادت عندما واجهت جدّتها المرض أثناء دراستها الجامعية. ورغم كل التحديات، استمرت في العطاء، مؤكدة أن مساعدة زملائها في الجامعة لم تكن مجرد خدمة لهم، بل تجربة غيرتها وأثرت في شخصيتها.
اليوم، تحتاج بتول إلى 1,446 دينارًا لإنهاء 33 ساعة دراسية تفصلها عن تحقيق حلمها بينما تحتاج التكلفة الجزئية لكفالتها: (750) دينار.
كن جزءًا من رحلتها، وساعدها على أن تكون نورًا في حياة من يحتاجها.

لم تكن رحلة أحمد في دراسة هندسة الطاقة المتجددة سهلة، لكنه لم يعرف يومًا معنى الاستسلام. بمعدل 80.5%، بات قريبًا من التخرج، إلا أن التحديات المالية قد تجبره على التوقف هنا. رغم الصعوبات، لا يزال يحلم بإكمال دراسته، تحسين حياة عائلته، ومساعدة الآخرين كما كان يحلم والده دومًا.
ينتمي أحمد إلى عائلة لاجئة سورية، تقيم في شقة مستأجرة في إربد، وتعتمد على دخل والده المتقطع من مهنة الدهان، رغم معاناته الصحية بالديسك. لم تستطع الأسرة تأمين احتياجاتها بعد أن قُطعت عنها مساعدات المفوضية، ما جعل أحمد يعمل في الإجازات والعطل ليساهم في رسوم جامعته، لكن ذلك لم يكن كافيًا. بمعدل دخل لا يتجاوز 24 دينارًا شهريًا للفرد، يبقى مستقبل أحمد معلقًا بين الطموح والعجز.
ورغم انشغاله بدراسته وكفاحه اليومي، لم يتردد أحمد في خدمة مجتمعه، فقد شارك في مبادرات توعوية لمكافحة المخدرات، وعمل في لجنة الأنشطة الطلابية، كما قدّم دروسًا مجانية لأبناء جيرانه دون مقابل، إيمانًا منه بأن العلم نور يجب أن يصل للجميع.
أكثر ما يحمله أحمد في قلبه هو وصية والده:
"إذا متّ، لا تتوقف عن دراستك.. أكمل طريقك مهما كان الثمن."
واليوم، يقف أحمد أمام هذا الثمن، يحتاج إلى 2,274 دينارًا فقط لإنهاء 37 ساعة دراسية تفصله عن تحقيق حلمه، عن تحسين حياة عائلته، وعن الوفاء بوعده لوالده.
- كلفة الكفالة حتى التخرج: 2274 دينار
- كلفة الكفالة الجزئية: 750 دينار
كن الأمل الذي يمنح أحمد فرصة الاستمرار، ويدفعه خطوة أخرى نحو المستقبل.

نوار.. طموح وإرادة رغم الصعوبات
نوار، طالبة متفوقة في تخصص الصيدلة بمعدل 3.8، تقترب من تحقيق حلمها بالتخرج، لكنها تواجه تحديات مالية قد تعيق مسيرتها. تؤمن بأن العلم هو مفتاح النجاح، وتسعى لتطوير المجالين العلمي والعملي في الصيدلة.
تعيش نوار مع والدتها وشقيقها في شقة مستأجرة، بعد أن انقطع والدها عنهم منذ سنوات دون أي دعم أو تواصل. تعتمد الأسرة على كوبونات المفوضية ومصدر دخل بسيط من عمل الأخ الأكبر مما يجعل تأمين تكاليف الدراسة تحديًا كبيرًا.
رغم الظروف الصعبة، لم تتوقف نوار عن التطوع وخدمة مجتمعها، حيث سجلت 103 ساعات تطوعية، وشاركت في حملات التبرع بالكتب والملابس، وساعدت الطلبة الجدد في تخصصها. كما عززت مهاراتها بـ30 ساعة تدريبية في القيادة والتخطيط المالي وإدارة الضغوطات النفسية.
تحلم نوار بإكمال دراستها العليا والمساهمة في تطوير علم الصيدلة، لكنها اليوم بحاجة إلى دعم لتغطية 46 ساعة دراسية، بتكلفة كلية 4,425 دينارًا.
بينما التكلفة الجزئية لكفالتها: (750) دينار
ساهم في دعم نوار، وامنحها فرصة لتحقيق حلمها في خدمة الآخرين!

منوه، طالبة متميزة في تخصص القانون بمعدل 88.3%، تقترب من تحقيق حلمها بالتخرج، لكنها تواجه صعوبات مالية قد تعيق مسيرتها. تسعى لتصبح محامية بارزة، تدافع عن الحقوق وتساهم في تحقيق العدالة.
تنتمي منوه لعائلة مكونة من 7 أفراد، ويعتمد دخل الأسرة على راتب والدها البسيط ، اللذي لا يكفي لتغطية الاحتياجات الأساسية للأسرة، مع وجود قرض بنكي بقيمة 8,500 دينار، يتطلب سداد 130 دينارًا شهريًا مما يجعل تأمين رسوم الدراسة للأبناء تحديًا حقيقيًا.
رغم التحديات، لم تتوقف منوه عن العطاء، فقد سجلت 126 ساعة تطوع، وشاركت في 45 ساعة من الدورات التدريبية لتعزيز مهاراتها. تؤمن بأن العلم والعمل المجتمعي يسيران جنبًا إلى جنب لبناء مستقبل أفضل.
تحلم منوه بافتتاح مكتب محاماة خاص بها، لتكون صوتًا لمن لا صوت لهم. لكنها اليوم بحاجة إلى دعم لإكمال 23 ساعة دراسية، بتكلفة كلية 890 دينارًا.
التكلفة الجزئية لكفالتها: (750) دينار
ساهم في تحقيق حلمها

مرح وطموح يتحدى الصعاب
مرح، طالبة متفوقة في الصيدلة بمعدل 3.6، تحلم بإكمال دراستها حتى الدكتوراه. لكن رغم اجتهادها، تواجه صعوبات مالية قد تعيق مسيرتها.
تنتمي مرح لعائلة مكونة من 7 أفراد، والدها حداد متقاعد، ووالدتها تعمل مراسلة في بنك، وتحملت ديونًا وقروضًا لتعليم بناتها. ورغم ذلك، اضطرت مرح وأختها إلى التسجيل بالتناوب لعدم قدرة الأسرة على تحمل الرسوم معًا، حتى أن مرح لم تتمكن من التسجيل في الفصل الصيفي واضطرت للعمل للمساهمة في المصاريف.
ورغم هذه التحديات، لم تستسلم. رفعت معدلها من 84% إلى 89%، وشاركت في 199 ساعة تطوع ودورات تدريبية لتطوير مهاراتها. تحلم بأن تصبح صيدلانية متميزة، تساعد في تطوير المجال، وتدعم الطلاب الذين يواجهون نفس معاناتها.
اليوم، تحتاج مرح إلى دعم لإكمال 45 ساعة دراسية، بتكلفة كلية 3,787.5 دينار، أو 750 دينار ككفالة فصلية جزئية.
كن جزءًا من تحقيق حلمها!
مرح، طالبة متفوقة في الصيدلة بمعدل 3.6، تحلم بإكمال دراستها حتى الدكتوراه. لكن رغم اجتهادها، تواجه صعوبات مالية قد تعيق مسيرتها.
تنتمي مرح لعائلة مكونة من 7 أفراد، والدها حداد متقاعد، ووالدتها تعمل مراسلة في بنك، وتحملت ديونًا وقروضًا لتعليم بناتها. ورغم ذلك، اضطرت مرح وأختها إلى التسجيل بالتناوب لعدم قدرة الأسرة على تحمل الرسوم معًا، حتى أن مرح لم تتمكن من التسجيل في الفصل الصيفي واضطرت للعمل للمساهمة في المصاريف.
ورغم هذه التحديات، لم تستسلم. رفعت معدلها من 84% إلى 89%، وشاركت في 199 ساعة تطوع ودورات تدريبية لتطوير مهاراتها. تحلم بأن تصبح صيدلانية متميزة، تساعد في تطوير المجال، وتدعم الطلاب الذين يواجهون نفس معاناتها.
اليوم، تحتاج مرح إلى دعم لإكمال 45 ساعة دراسية، بتكلفة كلية 3,787.5 دينار، أو 750 دينار ككفالة فصلية جزئية.
كن جزءًا من تحقيق حلمها!

رغم التحديات، تواصل رهام رحلتها في دراسة الصيدلة بمعدل 87.2%، مقتربةً من تحقيق حلمها الذي لم يبقَ عليه سوى 54 ساعة دراسية. إلا أن الظروف المالية الصعبة تهدد هذا الحلم بالتوقف.
رهام، ابنة لعائلة مكونة من ستة أفراد، تواجه ظروفًا معيشية صعبة، حيث تعتمد الأسرة على راتب تقاعد الضمان بسيط جدًا للأب والدعم التكميلي من المعونة الوطنية، إلى جانب دين شخصي مترتب عليهم يُسدَّد شهريًا. ورغم ذلك، لم تتخلَّ رهام عن طموحها.
إلى جانب تفوقها الأكاديمي، برزت رهام في الخطابة، إلقاء الشعر، والمسابقات العلمية، كما شاركت في 100 ساعة تطوعية لخدمة المجتمع وسلسلة من الدورات التدريبية المتخصصة في الذكاء العاطفي، مهارات التفكير النقدي، التسويق الإلكتروني...
اليوم، رهام تحتاج إليكم!
بدعمكم، يمكنها مواصلة رحلتها وإكمال دراستها لتصبح صيدلانية مؤهلة تخدم مجتمعها.
📌 تكلفة كفالة رهام حتى التخرج: 3,147 دينار
📌 التكلفة الجزئية لكفالتها: (750) دينار
📞 للتبرع والاستفسار: 0780785592



ياسمين.. حلم مهدد بالتوقف، لكنها لا تستسلم
ياسمين طالبة مجتهدة في تخصص الصيدلة بمعدل 82.3%، لم يتبقَّ لها سوى 16 ساعة لتتخرج وتحمل شهادة تعبها وسهرها الطويل. لكنها اليوم تواجه عقبة كبيرة، فقد تراكمت عليها ذمم مالية بقيمة 1000 دينار، وليس لعائلتها القدرة على مساعدتها في تسديد رسومها الدراسية.
رغم هذه الصعوبات، لم تتوقف ياسمين عن العطاء. شاركت في العمل التطوعي لأكثر من 104 ساعات وأسهمت في لجان القدس، إيمانًا منها بأن العمل من أجل الآخرين يمنح الإنسان القوة للاستمرار. لكن اليوم، ياسمين هي من تحتاج إلى الدعم.
حكاية أسرة تكافح بصمت
تعيش ياسمين مع أسرتها في منزل مستأجر، وتعتمد العائلة بالكامل على دخل شقيقها الوحيد، الذي اضطر إلى إيقاف تعليمه الجامعي منذ ثلاث سنوات ليعمل في محل خضار مقابل راتب بسيط. تخلى عن حلمه ليبقى البيت قائماً، وليتمكن إخوته من إكمال تعليمهم.
ياسمين ليست أقل كفاحًا، لكنها اليوم أمام مفترق طرق. بين أن تتابع طريقها نحو التخرج والعمل في قطاع الأدوية، أو أن تضطر إلى ترك الدراسة كما فعل شقيقها، فقط لأن الظروف لم تمنحها فرصة كافية.
التكلفة الجزئية لكفالة ياسمين: (750) دينار. والتكلفة الكلية لآخر فصل دراسي: (1582) دينار.
بمساعدتك، يمكن لياسمين أن تتخرج، أن تحقق حلمها، أن تصنع مستقبلها كما تستحق.

